600 TL ve üzeri alışverişlerinizde kargo bedava!
تحرير علوم الحديث 1 / 2 - Tahriru Ulumul Hadis - عبد الله بن يوسف الجد

تحرير علوم الحديث 1 / 2 - Tahriru Ulumul Hadis

ISBN / BARKOD : 9789953466897
Üretici : دار ابن حزم – Daru İbn Hazm
Yazar : عبد الله بن يوسف الجديع - Abdullah bin Yusuf el Cedi
Sayfa Sayısı : 1130
Konu İslam / Yabancı Dilde İslami Kitaplar
علوم الحديث علوم آلة تستعمل للكشف عن السنن الصحيحة المروية عن رسول الله (ص) من بين نَقْلِ كثير اختلط فيه الغثّ بالسمين، وألف فيه من المؤلفات Yazının devamı...
Kargo Ücreti : 65,00 USD
Kitapsahaf Fiyatı : 21,00

Ürün Özellikleri

Stok Kodu

9789953466897

Boyut

170-240-0

Sayfa Sayısı

1130

Basım Tarihi

2024-03-09

Kapak Türü

Ciltli

Kağıt Türü

Şamua

Dili

Arapça
علوم الحديث علوم آلة تستعمل للكشف عن السنن الصحيحة المروية عن رسول الله (ص) من بين نَقْلِ كثير اختلط فيه الغثّ بالسمين، وألف فيه من المؤلفات ما ميسر عدّه. وهذه العلوم بدأت في أول أمرها علوماً تطبيقية غير مؤصلة تأصيلاً نظرياً من أجل تقريبها وفهمها، وتيسير استعمالها، بل دفعت ضرورة تمييز السنن الصحيحة من غيرها أئمة الأمة في الصدر الأول إلى الاجتهاد وبما هدت إليه العقول من أجل التحقق من صحة النقل، حتى نما ذلك مع نمو الأسانيد وكثرتها. إذ كلما بَعُدََ الزمان عن زمن التلقي، وهو عهد النبوة، فإن الأسانيد تطول، وطولها موجب الزيادة في التحري، فصار هذا العلم إلى التقنين؛ تلبية لما أوجبته الحاجة، على ما سيأتي بيانه في موضعه من هذا الكتاب. وجرى الناس من بعد على صياغة قواعد هذه العلوم كما صنعوا في التأصيل لسائر علوم الآلات، كالعربية، وأصول الفقه. واستمر عند المحققين في هذا العلم التحرير، والتقريب، والتسيير إلى هذا الزمان وأكثر العناية فيه كانت في مصطلحاته، حتى غلب على هذه العلوم تسمية (مصطلح الحديث) وصار لها في الزمن المتأخر عند المعتني بها، ما صار لسائر علوم الآلة، كأصول الفقه، أن تدرس كعلوم نظرية، لا تستعمل في الواقع، إلى أن تجرأت طائفة من الطلبة في هذا الزمان فصاروا إلى استعمال تلك المصطلحات للحكم على الأسانيد المروية، اكتفوا بمصطلحات ظاهرة قُصِدّت عند صياغتها أن يحفظها الصبيان في الكتاب، حسب هؤلاء أن هذا منتهى الطلب لهذا العلم، إلا نفراً يسيراً أدركوا وعورة الطريق، فسلكوه متأنين حذرين، مجتهدين في اتباع علاماته. وقد رأى المؤلف بأن تلك العلامات تحتاج إلى ترميم، ومنها ما يحتاج إلى إعادة بناء، فكما قصد إلى تقريب (أصول الفقه) التي هي علامات المرور في طريق الفقه، فكتب "تيسير علم أصول الفقه" مقرباً ما ينبغي العلم به، محرراً للإقبال على كتاب الله عز وجل، فكتب "المقدمات الأساسية في علوم القرآن"، فكذلك وجب إتمام القصد في علوم الآلة أن يأتي المؤلف على علوم الحديث، ليحررها، لا اكتفاء بتقريب مصطلحاتها، بل بصياغتها بأتم صياغة ممكنة، مؤصلة من منهج أهلها، بأسلوب عصراني العرض تيسيراً على الطلاب، دون إخلال بشيء من مراد أهله، مع ما انضم إلى ذلك من سؤال من كثير من طلبة هذا العلم الحريصين على تحقيق مسائله وتحريرها. لذا جاء هذا الكتاب الذي حوى زبدة الأفكار في علوم الحديث، والمقيد فيه من المسائل والآثار، ليقدم فائدة عظيمة للدارسين في هذا المجال ومن مختلف مجالات علوم الحديث.
Bu kitabı henüz kimse eleştirmemiş.


Yorum yaz
Kapat